...ROOM.no29

من طرف R.E السبت يناير 17, 2015 1:09 am

تذكير بمساهمة فاتح الموضوع :

من طرف **Isaac harrison** الأربعاء يوليو 22, 2015 12:26 am

أهز رأسى بالنفى بحركة سريعة بعض الشىء وانا أقول::لاتفعلين هذا ،فأنا لاأستطع أن أخبركِ بالمزيد ،أنتِ لستى بحاجة لفعل هذا ، لاتصبحين مثل ويليام.

من طرف **Carolina** الأربعاء يوليو 22, 2015 12:28 am

أقول بحدة :
- أخبرني المزيد ولن أفعل لكَ شئ ، سأتخلص لكَ من ويليام ، أحتاج تلك المعلومات لا تُجبرني على أخذها منك قسرًا -

من طرف **Isaac harrison** الأربعاء يوليو 22, 2015 12:30 am

هززت رأسى ببطء وانا أقول لها بعصبية خافتة:لاأعلم المزيد لاأعلم سوى ماأخبرتك به ، لاتفعلين ذلك لاتكونى مثله.

من طرف **Carolina** الأربعاء يوليو 22, 2015 12:31 am

أنظر إليه مليًا ثم أقترب منه وأنا أعلم أن في حالته تلك لن يقوى على المقاومه ،
أفرغت محتوى المحقن في عروقه وتراجعت للوراء بينما أخرج المسكن من الحقيبة قائلة :
- الآن ماذا؟ -

من طرف **Isaac harrison** الأربعاء يوليو 22, 2015 12:42 am

:لا.قلتها وأنا أحاول دفع يدها ولكنها كانت الاسرع والاقوى وانا لم أكن بكامل قوتى والان هذا المحقن بداخلى من جديد صحت بألم متلويآ بألمُ : ليس من جديد ليس من جديد .أقولها بنبرة متألمة وانا أنتفض بقوة وبألم أرغب بأيقاف هذا الالمُ ولكنه لا يخفت يتزايد ، ومعه ينتفضُ جسدى بألمُ أكبرُ ، جسدى ووجهى أشعرُ به غارقآ بذلك العرقُ الغزيرُ أضافة لهذا الدوارُ الذى عاد لى بقوة ولاأعلم لما أخبرتها وتفوهت بكل شىء ربما لاننى أرغبُ بشىء يوقف هذا الالم بحق أخبرتها عن امر ويليام والتجارب والحادثة وكل شىء بكلمات متقاطعة أملآ أن تفهمها

ومن جديد ينتفض جسدى بألم وقد أفقدني الألم القدرة على الحركة، أو حتى إخراج أدنى صوت

فقط تلك التشنجات و رجفاتٍ متتالية تتزايد تدريجيآ وأنا انكمش على ذاتى بقوة بينما الظلام تملكنى

من طرف **Carolina** الأربعاء يوليو 22, 2015 3:27 pm

إلتمعت عيني بشئ من الإنتصار لأشير الممرض الذي بالخارج أن يدخل كي يوصل له المحلول الوريدي.
لا أريد أن يدخل بغيبوبه وقتها لن أسلم من جاك الذي أصبح يراقب حركاتي عن كثب .
أغرس حقنة المحلول في ذراعه عندما وضعه الممرض على الفراش الوحيد الموجود بالغرفه .

من طرف **Isaac harrison** الأربعاء يوليو 22, 2015 3:48 pm

بدء وعى يعود لى تدريجيآ ، وكذلك تنحصرُ موجات الالم تِلك التى مررتُ بها ، جسدى يؤلمنى ،أشعرُ بالضعفُ الشديدُ هذا غيرُ الدوارُ الذى يحيطُ برأسى ويجعلنى أبقيها دومآ على الفراشُ دون تحريكها.

ذلك الالم من جديد يحعلنى لاأستطيع التحرك ،فتحتُ عيناى ببطءُ لأعى الشعورُ حولى ونظرت لمن تجلسُ على المقعد المواجه للفراش،أردتُ النهوضُ لأنتبهُ ليدى الان وذلك الشىء الموصلُ له لأنظرُ ببطءُ له ذلك المحلولُ الملحى ومن تجلس تلك رغبت بنزعه ولكن من جديد هذا الدوار لأترك راسى فوق تلك الوسادة ناظرآ لسقفُ تِلك الغرفة دون تحركُ

من طرف **Carolina** الأربعاء يوليو 22, 2015 4:05 pm

وضعت يدي بشئ من القوه على يده لكي أمنعه من التحرك وأقول بإقتضاب :
- ستنكسر الإبره ، إهدأ -
أعقد ساعدايّ وأقول له من جديد :
- لكني لا أفهم أين تلك الملفات الآن ؟ -

من طرف **Isaac harrison** الأربعاء يوليو 22, 2015 4:11 pm

تقلصتُ ملامحى بألمُ حينما قبضت على يدى لأقولُ بعد سؤالها هذا بنبرة خافتة: لاأعلمُ شىء ، اخبرتكِ بما أعلمهُ.

من طرف **Carolina** الأربعاء يوليو 22, 2015 4:13 pm

أدلك عيني بنفاذ صبر :
- الدفعه الثانيه من الأنسولين ستسبب بأضرار اسوأ! -
أنظر له بينما أستند بظهري على الجدار :
- تحب أن تجرب ذلك ؟ -

من طرف **Isaac harrison** الأربعاء يوليو 22, 2015 4:15 pm

هززتُ رأسى سريعآ نفيآ بحركة محمومة وانا أقولُ لها بأرتجافة:انا لاأعلمُ شىء ُ ، اخبرتكِ بكلُ ماأعلمهُ.

من طرف **Carolina** الأربعاء يوليو 22, 2015 4:18 pm

أرفع يدي لأمنعه من الحديث ثم قلت :
- بدأت أكره تلك الكلمه ، إن ساعدتني لن أفعل لكَ شئ! إن لم تفعل سأضطر عندها ! -

من طرف **Isaac harrison** الأربعاء يوليو 22, 2015 4:21 pm

لِما لاتقوم بتصديقى ، لِما لاتقتنعُ أعاودُ تحريك رأسى بحركة نافية وانا أكملُ من جديد بتعب::لاأملكُ تلك الملفاتُ لم أعد أملكها.

من طرف **Carolina** الأربعاء يوليو 22, 2015 4:23 pm

أعود للهدوء لأقول بتؤده :
- إذًا أين هي؟ ألا تود التخلص من أوليفر والخروج من هنا؟ -

من طرف **Isaac harrison** الأربعاء يوليو 22, 2015 4:25 pm

تركت رأسى على تلك الوسادة وأنا أغمض عينى بتعب قبل أن أفتحها وأنظرُ لها وقلت لها من جديد:مع الطبيبة تارا ريد ، أعطيتها لها وهى وعدتنى بمساعدتى ومع مصيرها ذلك لاأعلم مصير الاوراق.

من طرف **Carolina** الأربعاء يوليو 22, 2015 4:34 pm

أقول بتساؤل مُستنكر :
- ألهذا السبب هي بأجازه؟ سأحادثها بهذا الشأن إذًا -

من طرف **Isaac harrison** الأربعاء يوليو 22, 2015 4:37 pm

صمتتُ لثوان يبدو إنها لاتعلم الحقيقة ووقعت بالاختيار أخبرها أم لاأفعل ولكنى صمتت لوهلة قبل أن أقول لها:الطبيبة تارا قد ماتت .

من طرف **Carolina** الأربعاء يوليو 22, 2015 4:49 pm

أرفع حاجباي ، أفتح فمي واغلقه لأقول بإستنكار :
- لحظه ! أنتَ تُخبرني أن الأوراق بتلك الأهميه مع طبيبة ماتت ؟ بربك! -
أزفر بينما أهز فدمي بنوعِ من الضيق لأفكر بصوتِ عال :
- بدون الأوراق لا إدانه لـ أوليفر -

من طرف **Isaac harrison** الأربعاء يوليو 22, 2015 4:53 pm

:لأنها حينما حصلتُ عليها لم أكن أعلم إنها سوف تموت. قُلتها لهاوأعتدلت بحركة خافتة للنهوض لأستند بظهرى على الحائط ذلك وقلت من جديد: يبدو ذلك.

من طرف **Carolina** الأربعاء يوليو 22, 2015 4:56 pm

أرفع حاجبِ ثم قلت :
- لست أنا المقيده هنا! من المفترض أن تكون أكثر تأثرًا من هذا ! -

من طرف **Isaac harrison** الأربعاء يوليو 22, 2015 5:02 pm

نزعتُ أنبوب المحلول هذا عن يدى وأنا أدلكها ببطء قبل انا قول لها::ولِما أفعلُ ، ويليام يجهل مكان الاوراق وهذا يضعنى بمأمن من بطشه قليلآ

من طرف **Carolina** الأربعاء يوليو 22, 2015 5:03 pm

ضحكت ناظرة له بإستهزاء :
- تسمي تعذيب كل يوم ، أمان! ، لديك معايير ظريفه! -

من طرف **Isaac harrison** الأربعاء يوليو 22, 2015 5:05 pm

ضحكت ببطء ساخر عما تقوله:على اساس ان ماتفعليه معى أنتى الاخرى يٌسمى تنزهُ أليس كذلِك. رفعتُ عينى لها من جديد وقلتُ لها بوقاحة: حقآ طبيبة كارولين هل تفعلين ذلك لتعوضى نقصآ ما لديكِ أم ماذا؟.

من طرف **Carolina** الأربعاء يوليو 22, 2015 5:09 pm

أنظر له بإبتسامه هادئه بدون إنفعال يُذكر :
- أنا لا أعبأ بمصلحة أحد سواي ، ولم أكن لأفعل معك أي شئ من هذا لو لم تكن مصلحتي بها -
أغير من وضعية جلوسي ثم أعود للإبتسام بسخريه :
- لن يجدي أسلوبك معي ، كل ما تفعله هو أنك تجبرني أن أعطيك الجرعه الثانيه من الأنسولين -

من طرف **Isaac harrison** الأربعاء يوليو 22, 2015 5:12 pm

حركت رأسى بحركة نافية وانا أكمل بينما ادلك يدى مكان ابرة المحلول تلك:ومامصلحتكِ بفعل ذلك بى الان وتهديدك هذا ، نعم نسيت إنتى مثل ويليام تستمتعين بذلك.

من طرف **Carolina** الأربعاء يوليو 22, 2015 5:15 pm

أنهض ثم أقترب منه بهدوء لأضغط بيدي بقسوة مكان إبرة المحلول وأقول له بلهجة بطيئه :
- استمع لهذا ، واسمعه جيدًا لأني سأقوله مرة واحدة -
أهز رأسي نفيًا مقرنة بقولي :
- إن كانت مصلحتي بدفنك حيًا في تلك الغرفه فسأفعل ذلك ، لكني أدخرك لوقتِ لاحق ، لا تُجبرني ولا تستنفذ صبري -
أبعد ذاتي عنه مُتابعة :
- لا تختبرني ، لأنك ستخسر ، كل ما رأيته أنا لم أظهر به وجهي الآخر ، لا تحاول أن تراه -

...ROOM.no29

...ROOM.no29

رد: ...ROOM.no29

رد: ...ROOM.no29

رد: ...ROOM.no29

رد: ...ROOM.no29

رد: ...ROOM.no29

رد: ...ROOM.no29

رد: ...ROOM.no29

رد: ...ROOM.no29

رد: ...ROOM.no29

رد: ...ROOM.no29

رد: ...ROOM.no29

رد: ...ROOM.no29

رد: ...ROOM.no29

رد: ...ROOM.no29

رد: ...ROOM.no29

رد: ...ROOM.no29

رد: ...ROOM.no29

رد: ...ROOM.no29

رد: ...ROOM.no29

رد: ...ROOM.no29

رد: ...ROOM.no29

رد: ...ROOM.no29

رد: ...ROOM.no29

رد: ...ROOM.no29

رد: ...ROOM.no29

رد: ...ROOM.no29